• اخر الاخبار

    3/25/2015

    قصاصات من الأسئلة والاجوبة عن هذه المحرقة الكاذبة

    الهولوكوست_المحرقة اليهودية

    بما أن هذه المحرقة الكاذبة كانت مسمار جحا الذي ارتكزت عليه الصهيونية اليهودية, وبما أن هذه الهولوكوست كانت هي حجر الزاوية الذي اعتمد عليه اليهود في جذب انتباه كل شعوب العالم والتي جعلتهم لا يلقون بالا لكل ما يجري في العالم كله من مجازر ومحن وجعلتهم فقط لا يشعرون إلا بهذه المحنة, محنة محرقة اليهود.

    و بما أن هذه المصيبة هي ما جعلت قادة النظام الجديد يبكي دما بدلا من الدموع رفقا بهذا الشعب اليهودي(المظلوم). كان لابد من البحث والتقصي عن هذه المحرقة. فليس من المعقول أن تكون جميع هذه الادلة والبراهين التي تدل  على كذب وزيف وجود هذه المحرقة, ولم تجد من يقف أمامها ويصرح بأعلى صوته بان هذه المحرقة لا يوجد لها وجود وأنها هي إحدى مؤامرات النظام العالمي الجديد. وأنها من وصايا الشيطان الأكبر الخادم للمسيح الدجال.

     لابد للعالم أن يستيقظ وأن يقف بوجه هذه الحماقة التي تجري. فليس من المعقول أن ترتعد أطرافنا خوفا من تهمة معاداة السامية. حتى هذه التهمة أصبحت هي الخوف بعينه. يجب أن تكون هناك مسائلة, فمن حقنا أن نتأكد من هذه الحقيقة.

    جورج بوش ألابن قام بغزو العراق لمجرد أنه (سمع) أو(وصلته معلومات) بأن العراق يمتلك أسلحة دمار شامل. جورج بوش الابن قتل أكثر من مليون عراقي لأن الوحي جاءه من ألله ( والعياذ بالله) وأمره بقتال المسلمين ببغداد. جورج بوش دمر حضارة كاملة ودمر ثقافة تكونت من ألاف السنين من أجل قصاصات من الورق كانت تصله عبر جواسيس خونة لم يثق بهم حتى بوش نفسه.

     لم يبك أحد على العراق ولا على أفغانستان ولا علي الفلسطينيين في قطاع غزة. دولة الشيشان كلها أصبحت أطلالا وخرابا وقتل فيها مئات الالوف وشرد الملايين ولم يرف لأصحاب القلوب الرحيمة رمش, حزنا عليهم. إن العراق وأفغانستان وفلسطين والشيشان وغيرها من الامم المغلوبة على أمرها كانت هناك أدلة وبراهين دامغة وقوية على الظلم الذي تعرضوا له, ولكن لم يكن هناك بواكي لهم.

    أما هذه المحرقة والهولوكوست قد جمعت العالم كله يبكي عليها. تسابق العالم بأكمله ليمد يد المساعدة لهؤلاء اليهود. وقعت المعاهدات والمواثيق لتعويضهم عن الذل والهوان والابادة التي تعرضوا لها.

    ولكن عزيزي القارئ إن هذه المحرقة كذب وبهتان وخداع و تزوير للتاريخ وإهانة للأمة وليس فقط النازية التي هي براء من هذه التهمة. لذلك لنا نحن شعوب العالم الحق في الكثير من التساؤلات ونستحق الاجابة عليها.

     الكثير من الباحثين والمؤرخين وعامة الناس تتساءل وتريد الاجابة. هل هذه المحرقة حقيقة أم خيال؟. إن كانت خيال فمن حقنا أن نعرف ومن حقنا عليهم أن يعترفوا بذلك. وإن كانت حقيقة فليجيبوا عن تساؤلاتنا وعن الحقائق التي نوجهها لهم.

    هذه التساؤلات ألتي قمت بلملمتها من الواقع المفروض علينا, ومن الحقائق التي تركها العلماء والمراقبين والباحثين والتي وضعوا حولها علامات الاستفهام. ووضعت الأجوبة ألتي لدينا. وليجيبوا على أسئلتنا إن كانت هناك إجابات تختلف عن الاجابات ألتي نجيب عليها:

    - ما هو الدليل على أن النازيين قتلوا ستة ملايين يهودي خلال الحرب العالمية الثانية؟

    الاجابة: كل ما لديهم  هو شهادة ما بعد الحرب ، ومعظمها من أفراد يزعمون بأنهم كانوا ممن نجا من المحرقة, وهي شهادات متناقضة أثبتت كذبها.

    لا توجد وثائق معاصرة أو أدلة دامغة من أناس كانوا أو عاصروا المحرقة المزعومة ممن كانوا "على قيد الحياة."

    لا توجد أدلة على وجود  رماد ، أو محارق جثث الموتى للتخلص من الملايين من الجثث. أيضا أثبت الخبراء عدم وجود "الصابون المصنوع من دهن الانسان ،" من الجلد البشري كما زعم اليهود، ولا توجد احصاءات موثوق بها من سجلات المعسكرات. بل يوجد ما هو عكس ذلك من سجلات موثقة بأن هناك  ألاف من اليهود المرضى قد تم علاجهم من أمراض عدة منها الطاعون والسكري واصابات طلقات الرصاص والعمليات الجراحية.

    - ما هو الدليل  على أن النازية لم تقتل ستة ملايين يهودي ؟

    الاجابة: الكثير من هذه الادلة والتي سبق ذكرها والتي تبرئ النازية من دماء اليهود. أدلة الطب الشرعي الواسعة التي قام بها علماء الطب الشرعي وخبراء الجرائم العامة وخبراء تحليل  والديموغرافية ومقارنتها بما لديها من حقائق والتي  تدل على استحالة مثل هذا الرقم المتكرر على نطاق واسع "ستة ملايين" يهودي هو رقم ليس له وجود و مبالغ فيه.

    - ماذا عن معسكر أوشفيتز؟? هل هناك أي دليل على أن غرف الغاز استخدمت لقتل اليهود هناك؟ .

    الإجابة : لا. لم تستخدم أبدا, والدليل أن  التعديل على هذا معتقل  أوشفيتز، الذي استولى عليه السوفييت, قد حصل بعد أن استولت عليه السوفييت  بعد الحرب . وأن الغرف التي  كان بناؤها لتبدو وكأنها غرف كبيرة مثل  "غرف الغاز." فإن الخبير الأمريكي  البارز في بناء غرف الغاز وتصميمها ، فريد ليشتر ، درس هذه الغرف وغيرها من الغرف في أوشفيتز والتي زعم أنها غرف اعدام بالغاز ، ذكر أن هذه الفكرة كانت "سخيفة" الادعاء. ، وأن هذه الغرف لا يمكن أن تكون غرفا لتنفيذ الاعدام.

    - إذا لم يكن  أوشفيتز "معسكر الموت"، كما يزعم اليهود. إذا ماذا كان يمثل هذا المعتقل؟

    الاجابة :  كان مركز اعتقال لأسرى الحرب والسجون العادية وكان يستخدم أيضا كجزء من مجمعات التصنيع المنتشرة على نطاق واسع في المانيا  وكان ينتج هناك  الوقود الصناعي ، وقد استخدموا نزلاء السجن  باعتبارهم القوة العاملة. كما يستخدم نزلاء السجون في أي بقعة في العالم.

    - كيف تختلف معسكرات الاعتقال الألمانية عن المخيمات الأمريكية التي تم وضع الاميركيين اليابانيين فيها خلال الحرب العالمية الثانية؟.

    الإجابة : الفرق الوحيد الكبير هو أن  الألمان اعتقلوا الأشخاص المتهمين  على أساس أنهم كانوا يشكلون  تهديدات أمنية حقيقية والتي كانت تؤثر على مسار الحرب ونتائجها......  في حين أن إدارة الرئيس روزفلت اعتقلت الامريكيين من أصول يابانية  على أساس العرق وحده.

    (ترى أين هي الهولوكوست؟ في أمريكا أم في ألمانيا؟).

    - لماذا قامت الحكومة الألمانية بوضع  اليهود  في مخيمات الاعتقال؟

    الاجابة : لأن المانيا كانت في حرب عالمية ضد معظم أوروبا وكانت تعتبر اليهود أنهم يمثلون  تهديدا مباشرا للأمن القومي. حيث كانت هناك  مخاطر أمنية من اليهود . فقد كان لهم الدور الكبير والمعروف في الثورة الروسية والثورة البلشفية. ومع ذلك ليس اليهود فقط الذين كانوا في المعتقلات, بل الكثير من الجنسيات الأخرى.

    وقد أعترف اليهود أنفسهم بأن نسبة السجناء اليهود كانوا يمثلون 500 يهودي بين كل ثلاثون ألف أسير حرب, خلال الحرب العالمية الثانية.

    -  ماذا فعل يهود العالم ضد المانيا في وقت مبكر من 1933م ؟

    الاجابة :  في مارس 1933 ، أعلنت المنظمات اليهودية الدولية  المقاطعة الدولية للبضائع الألمانية, كما أنهم قاموا بالمضاربة على الصادرات الالمانية ومحاولة السيطرة على سوق الذهب والعملات والعبث بالعملة الالمانية. ولم تتوقف هذه المضاربة والمقاطعة  حتى بعد اندلاع الحرب العالمية الثانية.

    هل أعلن اليهود في العالم " الحرب على ألمانيا"؟ وهل كان هذا قبل أو بعد "معسكرات الموت؟"

    الاجابة : نعم. ذكرت الصحف  هذه الحرب المعلنة من يهود العالم في جميع أنحاء العالم. وجاء عنوان الصفحة الاولى في لندن لصحيفة ديلي اكسبرس (24 مارس 1933) .... على سبيل المثال:

    "يهودا تعلن الحرب على ألمانيا."

     وكانت هذه الحرب التي أعلنها اليهود على ألمانيا قد بدأت وأعلنت قبل هذه المعسكرات بفترات طويلة جدا, والتي بدأت ما بين عام 1941م وعام 1942م.

    -  إذا كان اليهود في أوروبا لم تكن إبادتهم على أيدي النازيين الالمان، ترى ما الذي حدث لهم؟

    الاجابة : بعد الحرب العالمية الثانية , الملايين من اليهود كانوا وما زالوا على قيد الحياة في أوروبا. وكان قد مات بضع مئات أو ألاف منهم نتيجة الحرب العالمية الثانية كباقي الاعراق الاخرى مثل المسيحيين والمسلمين. وقد هاجر الكثيرون منهم  إلى فلسطين  كنتيجة لهذه الخديعة الكبرى ، كما سافر الكثير منهم أيضا إلى الولايات المتحدة ، وغيرها من بلدان العالم.

    - كيف هرب الكثير من اليهود أو نقلوا الى  داخل الاتحاد السوفياتي في الحرب العالمية الثانية؟

    الاجابة: أكثر من مليوني يهودي  فروا أو تم اجلاؤهم من قبل السوفييت ما بين  1941-1942.

    هؤلاء اليهود لم يكونوا أبدا تحت السيطرة الألمانية. وكل السجلات السوفيتية تعترف بأن هؤلاء المهاجرين اليهود جاؤوا من جميع أنحاء أوروبا ولم يكونوا تحت الحكم الالماني النازي.

    -  إذا لم يكن معتقل  أوشفيتز معسكرا للإبادة الجماعية ، لماذا أعترف القائد ، رودولف هوس بذلك؟

    الاجابة : تثبت جميع التقارير الرسمية لمحاكمة نورمبرج بأن هذا القائد كان قد تعرض للتعذيب من قبل الشرطة العسكرية البريطانية.  أيضا كانت هذه الشرطة هي من اعترفت في وقت لاحق بأنها قد ابتزت وعذبت القائد رودولف هوس.

    وقد نشر كتاب  للكاتب روبرت بتلر. نشر في عام 1983 اسمه  (هملين الأغلفة الورقية).

    في هذا الكتاب كانت تفاصيل كاملة لكيفية تعذيب رودولف هوس على يد برنارد كلارك, الذي لم  يظهر أي ندم. بل على العكس من ذلك. فقد كان برنارد كلارك  يتفاخر بأنه كان يقوم بتعذيب هذا "النازي".... و يقول برنارد كلارك بشهادته أمام اصدقاؤه , انه تم القاء القبض على هوس في  11 مارس 1946 ، وأنه استغرق ثلاثة أيام من التعذيب للحصول على "بيان متماسك" . وكانوا  يدركون أن  "البيان المتماسك" ليس شيئا آخر غير الاعتراف القصري لجندي قد تم تعذيبه على يد محققون يهود صهاينة.

    - كيف يستفيد اليهود من  قصة المحرقة المزعومة ؟

    الاجابة : نعم, لقد أستفاد اليهود كثيرا من هذه المحرقة المزعومة , فقد ساعدت على حماية اليهود كمجموعة من الانتقادات لجميع الممارسات العنصرية ضد شعوب العالم.

    وقد أستغل اليهود  هذه الكذبة كأداة قوية لحملات لجمع المال ، واستخدمت كثيرا لتبرير المساعدات الأمريكية لإسرائيل.

    - كيف يتم استخدام الهولوكوست  من قبل العديد من رجال الدين المسيحيين؟

    الاجابة : يستشهد رجال الدين المسيحين بقصة المحرقة لتبرير فكرة العهد القديم .... و أن اليهود مقدسين ومضطهدين الى الابد على أنهم هم "الشعب المختار". وقد قام المسيحيون الإنجيلين الصهاينة البروتستانتيون باستغلال هذه المحرقة المزعومة  لتمرير أفكارهم الماسونية المتطرفة والتي تنادي بسيطرة اليهود على القدس الشريف وتمهيد العالم للنظام العالمي الجديد.

    - لأي غرض كان يستخدم "زيكلون باء" المزعوم أنه كان يستخدم في غرف الغاز ؟

    الاجابة: كان من المبيدات الحشرية المستخدمة لتعقيم الملابس و كان يستخدم لقتل القمل والتعقيم من الآفات المعدية خلال الحرب وغيرها من الآفات.

    -  ماذا كان تقرير الصليب الأحمر الدولي بمسألة "المحرقة" عندما زار مراكز الاعتقال؟

    الاجابة : أشار تقرير رسمي بشأن زيارة وفد من المركز إلى أوشفيتز في سبتمبر 1944 إلى أن تم السماح للمعتقلين بتلقي المعونات والرسائل من أهاليهم في الخارج ، وأنه لا يمكن التحقق من شائعات  غرف الغاز بعد أن قاموا بزيارات ميدانية حول المباني فلم يكن هناك ما يثير الشبهة.

    - ماذا حدث للمؤرخين والعلماء والمؤرخين  الذين  تحدوا قصة المحرقة؟

    الاجابة : لقد تعرضوا لحملات تشويه ، وفقدان مناصب أكاديمية ، وفقدان للمعاشات التقاعدية ، وتدمير ممتلكاتهم والعنف الجسدي. كما أنهم جميعا قدموا إلى المحاكمة بتهمة معاداة السامية. والكثير منهم تم اعتقالهم وترهيبهم. كما أن جزء من هؤلاء العلماء تم تجريدهم من شهاداتهم الجامعية وتعرضوا لمحاولات قتل.

    - ماذا فعل البولنديون في عام 1991 لإثبات محرقة اليهود وكيف كانت النتائج؟

    الاجابة: لقد أعاد البولنديون جميع الفحوصات الدقيقة مرة أخرى على غرف الغاز المزعومة وقاموا بعمل عينات مجهرية دقيقة, وفحص جنائي لجميع الادلة التي كانت بحوزتهم والمصادرة من جميع معسكرات الاعتقال. وقد أثبتت النتائج المخبرية والجنائية بأن الادلة التي بحوزتهم لا تثبت أبدا أن المعسكرات كانت معسكرات محارق لليهود أو غير اليهود. حيث أنهم أثبتوا بأن وضعية الغرف كانت بالتأكيد مصممة لعمليات التعقيم التي قامت بها النازية خوفا من انتشار مرض التيفويد والتخلص من القمل العالق بالجنود. كما أن الغرف لم تكون تحتوي علي أجهزة تهوية للسموم وأبوابها كانت من الابواب العادية. وهي التي تؤكد بأنه لو كان هناك عمليات قتل بالغاز لكان أيضا الجنود الذين يقومون بعملية الاعدام يقومون بعملية انتحار خلال الاعدام وبعد عملية الاعدام لعدم وجود تهوية نهائيا في هذه الغرف.

    وقد تعرضت بولندا لضغوط قوية من اسرائيل واللوبي الصهيوني, فكان أن بقيت هذه النتائج في طي الكتمان, ولكن التسريبات التي حصلت من بعض العلماء والمحققين جعلت من بولندا تعلن بأن التحقيقات لم تكتمل وأن هذا الملف لم يعد من اهتمامات الحكومة البولندية. وأصبح الحديث عن هذه الخرافة من المحرمات في الصحافة البولندية.

    - هل تم فحص بقايا جثث أو بقايا يهود مزعومين من هذه المعتقلات؟ وما هي النتائج؟

    الاجابة : صدق أو لا تصدق, جميع الفحوصات التي أجريت على كل الأدلة والعظام والجثث والمخلفات الجينية في أي معسكر من معسكرات الاعتقال للمناطق التي كانت تحت السيطرة النازية, لم يوجد دليل واحد أو حتى نصف دليل يثبت وجود المحارق اليهودية. كلها اعتمدت على شهادات غير موثوقة ومن يهود لم يكونوا في هذه المعتقلات أو اعترافات سرقت من الاسرى الالمان في محاكمة نورمبرج وأعترف المحققون بعدها بأنها أخذت بالقوة من المتهمين تحت التعذيب.

    - حرب صليبية في اوروبا (مذكرات الجنرال أيزنهاور في الحرب العالمية الثانية)؟ هل ذكرت بها محرقة اليهود؟

    الاجابة: لا لم يذكر أيزنهاور أي معلومة أو مقصوصة في كتابه عن  هذه المحرقة وقد تجاهل هذه المعلومة نهائيا. أنها وبكل بساطة لم تكن موجودة حتى يكتبها. وقد كتبت هذه المذكرات بعد الحرب العالمية الثانية بوقت قصير جدا.

    أيضا, وبنفس السياق يقول ريتشارد لين ، أستاذ فخري ، جامعة الستر ، في  الخامس من  ديسمبر2005:

    " لقد دققت بكتاب  تشرشل "الحرب العالمية الثانية" ، لم يذكر تشرشل جملة واحدة عن النازية وغرف الغاز ، ولم يذكر الإبادة الجماعية  لليهود ، أو  ستة ملايين من  الضحايا اليهود في الحرب. هذا أمر يبعث على الدهشة. كيف يمكن تفسير ذلك؟ الحملة الصليبية لأيزنهاور في أوروبا هو كتاب من 559 صفحه ، وأيضا ستة مجلدات من كتاب  تشرشل الحرب العالمية الثانية, والذي كان  مجموع عدد  صفحاته  4448 صفحة ، و كتاب شارل ديجول ديغول الذي عدد صفحات كتابه   2054 صفحة. ليس من المعقول أنه في هذا الكم الهائل من الكتابة ، والتي تبلغ عدد صفحاتها  7061 صفحة تماما ، نشرت ما بين  1948 حتي 1959 ، لا يجد المرء أو القارئ  أي ذكر لغرف الغاز النازية  ، أو الإبادة الجماعية لليهود ، أو  ستة ملايين من  الضحايا اليهود في الحرب العالمية الثانية".
    • تعليقات بلوجر
    • تعليقات الفيس بوك

    0 التعليقات:

    إرسال تعليق

    Item Reviewed: قصاصات من الأسئلة والاجوبة عن هذه المحرقة الكاذبة Rating: 5 Reviewed By: Saad
    Scroll to Top