إن التعمق في أسرار الماسونية يصل بك الى استنتاج بأن هؤلاء الماسونيون لا يوجد عندهم سقف معين ينتهون إلية. كلما اقتربت من الوصول الى نهاية النفق تجد نفسك وقد وصلت الى بداية نفق اخر. وشكل اخر وبعد اخر يختلف عن الذى قبله....
... إنهم لا يتوقفون عن المفاجئات.....
مطار دنفر بولاية كولورادو إحدى هذه المفاجئات. إنه من أهم الأسرارالتي تم الكشف عنها والتي ترتبط ارتباطا مباشرا بهذا العالم الغريب. مطار دنفر بولاية كولورادو أستحق وبجدارة أن يكون جزء من هذه المعادلة الصعبة والتي ما زلنا نحاول الكشف عن كل خباياها.
ولكن ما هي قصة مطار دنفر؟؟؟؟
وما هي العلاقة؟؟؟ .....
حسنا أربط حزامك وحلق معنا في أسرار هذا المبنى العجيب.!!!!!!.
إن مدينة دنفر تقع في ولاية كولورادو ويطلق عليها لقب "المدينة ذات الارتفاع الميل واحد". وهي من المدن القليلة جدا في العالم التي تقع على ارتفاع 1600 متر (ميل طولي) عن مستوى سطح البحر. وهي مدينة جميلة جدا على سفوح جبال كولورادو. وكانت المركز الاولفي استخراج الذهب من مناجمها الكثيرة المنتشرة بين الجبال.
كما أن لهذه المدينة مطار دولي معروف ويعمل يشكل طبيعي ويشتهر بكثرة مدرجات الهبوط فيه وسعة حجمه ويسافر من خلال هذا المطار ملايين من المسافرين سنويا وبدون أيعقبات أو اعتراضات من الولاية يمكن أن تذكر!!!.
كما أن التكنولوجيا الخاصة بهذا المطار هيكباقي المطارات الموجودة في كافة مطارات العالم ولا تختلف عنها بأياختلاف. وهو من المطارات التي كانت تتولى الحكومة المحلية تحديثها دائما ولا ينقصه الامكانيات المادية لعمل ذلك.
وبشكل مفاجئ أدهش الجميع.... بمن فيهم القائمين على هذا المطار قررت الحكومة الأمريكية إقامة مطار جديد في مدينة دنفر مواز لهذا المطار تحت حجة أن هذا المطار لا يكفيلاستيعاب التزايد المضطرد في عدد الركاب المارين من خلال ولاية كولورادو وهو ما لم يقنع إدارة هذا المطار ولكنها كانت الأوامر العليا ببناء مطار جديد لهذه الولاية.
ولكن الغموض الذي يحيط بمطار دنفر الدولي الجديد غريب جدا. وهو مبنى تحيط به الاثارة والكثير من علامات الاستفهام التي لم ولن تجد إجابة ولفترة طويلة من الزمن. والغموض لم يكن في المبنى نفسه فقط. ولكن كل الظروف التي أحاطت بعملية البناء كانت غريبة جدا وتدعو فعلا للتساؤل لما يجرى.
شكك العديد في ألنهج الغير تقليدي في عملية تشييد مطار دنفر الدولي. حيث أنه جرت العادة ، وفي كل مطارات العالم وليس فقط في أمريكا أن يكون هناك مقاول رئيسي يقوم بتشغيل مشروع البناء من البداية وحتى النهاية ، ويقوم هذا المقاول الرئيسي بعمل عقود المقاولين من الباطن ويشرف عليهم حتى نهاية المشروع ويكون مقاولين الباطن مقسمين على حسب تخصصاتهم المتخصصين بها مثل (الفولاذية والكهرباء والسباكة).
أما هذا المطار فقد أشرفت على انشاؤه الحكومة ولكن بشكل مغاير تماما حيث أنها تعاقدت مع مئات المقاولين الباطنيين في جميع التخصصات وكانت تجعل كل مجموعة تعمل لفترة بسيطة وبدون مقدمات تطردهم لجعل مجموعة أخرى تكمل ما انتهي به الأخرون.
وكانت الفكرة أن لا يعلم هؤلاء المقاولون ماذا يفعلون !!!! أو ماذا يبنون !!!!!.وتكهن كثيرون أن هذا هو تكتيك لضمان عدم معرفة العمال وأن لا يروا النطاق الكامل لأعمال البناء.
كما أنهم كانوا يزودون من الحكومة بمخططات مؤقتة مرتبطة فقط بما هو المطلوب منهم عمله فقط.
... وليس هناك غرابة لحد ألان.....
... حيث أن القادم سيصيبك بدهشة....
تم تشييد خمسة مبان كبيرة تماما وهي المبان التي كان من المفترض أن تكون هي مطار دنفر.....
وحدثت المفاجأة....
حيث اعتبرت الحكومة في وقت لاحق أنه قد تم وضع هذه المبان الضخمة بشكل غير صحيح !!!!!!.وعلى غير العادة!!!!!! ، قامت الحكومة بعملية دفن ضخمة فوق الخمسة مبان الضخمة والتي كلفت مئات الملايين من الدولارات وتم تشييد المطار الجديد فوق قمة الهياكل "الغير صحيحة"!!!.
وما زالت هذه المبان أو الهياكل أسفل المطار الجديد الذى تم الانتهاء من تشييده في عام 1995....
وبدأت بعدها المفاجئات تتسارع حيث تبين أن هذا المطار الجديد يوجد به مساحات شاسعة جدا. وان هذه المساحات لم تكن مبررة..... ولم يكن لها أي داع.
كما أن التكنولوجيا المرافقة للمطار كانت أقل بكثير من المطار السابق.
وأيضا فإن هذا المطار كان أقل بكثير من حيث عدد مدرجات الاقلاع والهبوط. وهو ما أصاب المراقبون بحيرة كبيرة .
إن لم يكن هذا غريبا عزيزيالقارئ.....
فإن الأعجب أنه لو حلقت من فوق هذا المطار لتعجبت بأن التصميم النهائي لهذا المطار المبنى أصلا فوق خمسة مبان ضخمة تم دفنها أسفل الأرض دون هدمها إنما كان مصمما على شكل الصليب المعقوفوالذى كان يشتهر به النازيون واتخذوه شعارا لهم .
فيل شنايدر الجيولوجي السابق والذى كان يعمل مع الحكومة وهو من العلماء القلائل أو من أوائل العلماء الذى أكد أن هناك العديد من العمليات السرية تجرى في هذا المطار. أشار شنايدر إلى أنه في اخر عام واخر مرحلة من عملية بناء مطار دنفر الدولي ، تم ربط المباني الخمسة التي دفنت تحت الأرض في المطار الجديدة بممرات سرية محولة المطار إلى قاعدة واسعة مكونة من ثمانية مستويات في أعماق الأرض.
وتم إنزال ما يعادل 14 ألف ميل من الكابلات الكهربائية العالية التوصيل والحساسية . ووضعها في تلك المخازن الضخمة أسفل المطار.
فيل شنايدر أيضا علق على أنه تم قياس مستويات غير عادية ، وعالية جدا من الطاقة الكهربائية المغناطيسية التي تعرض لها هو شخصيا داخل أنفاق هذا المطار تحت الأرض.
هذه الفضائح أدت إلى الكثير من التكهنات حول ماهية استخدام هذه المنشأة تحت الارض. هذه التكهنات أطلقت صافرة الإنذار مطلقة العديد من التكهنات ، بما في ذلك أن القاعدة ستكون "مخبأ محكم الاغلاق" ليستخدم في حالة حدوث الكوارث الغير طبيعية والتيهي معلومة لمجموعة معينة من الناس.
و يعتقد البعض الآخر أنها قاعدة عسكرية سرية ، وأرضية اختبار تجريبي لتكنولوجيا سرية أو أسلحة. وهناك تكهنات بأنه سوف يتم استخدام هذه القاعدة كمعسكر اعتقال لفترة طويلة. كما أن المناطق المحيطة بهذا المطار الغريب قد تم شراؤها من جميع ملوك وأباطرة المال في العالم . منهم ملكة بريطانيا الملكة اليزابيث.وأبنها الأمير تشارلز. وجميع رؤساء امريكا وعدة ملوك وامبراطوريات المال في العالم.
إنه لمن الغريب أن تشترى هذه العائلات أراضي وتقوم ببناء قصور وملاجئ حول مطار أثيرت حوله الشبهات.
صدق أو لا تصدق لم ندخل في غرابة الموضوع بعد....
فنحن ما زلنا بالمقدمة فقط..... فمطار دنفر مازال ينبض بالغرائب.
عند دخول مطار دنفر الدولي تنتظر المسافر المفاجئة الأولى حيث ان هناك القاعة الرئيسية وهي تسمى:
القاعة الكبيرة. أو(The Great Hall).
وهو مطابق لاسم القاعة الرئيسية للاجتماعات السرية في المحافل الماسونية وإحدى أكبر أسرار المحافل الماسونية .
و يوجد داخل هذه القاعة أحفورة حفر عليها الكبسولة ألزمنية( من رموز الماسونية الخالدة) .
وفيالوسط يوجد مربع غريب الشكل عليه البوصلة الماسونية الشهيرة وهي رمز الماسونية العالمية.وكتب تحت هذه البوصلة :
"لجنة مطار العالم الجديد"!!!!.
لجنة مطار العالم الجديد ؟؟؟...
الغريب أنه لم توجد أي لجنة طوال فترة بناء المطار أو قبله أو بعده. فلماذا يتم دس هذا الاسم أو اختلاق اسم لجنة بهذا الوضع الغريب جدا وأسفل شعار الماسونية ؟؟.
كما كتب أسفل هذه الأحفورة الغريبة بمدخل المطار أن هذا التمثال أو الاحفورة وضعت هنا تخليدا لمن شارك ومول تشييد هذا المطار.
إن تشابهاسملجنة المطار المزعومة معاسم نظرية "النظام العالمي الجديد" تجعل المسافرين الذين يمرون بهذه المنطقة يتهامسون وهم في حالة استغراب.
والمفاجئات تستمر بالنظر الى الأرض. سيجد المسافر كلمات وطلاسم غريبة قد لا يستطيع الانسان المسافر أن يفسرها بمروره فوقها ولكنها كلها تغرق بالغرابة.... ويجب أن تقف عليها وتبحث عن معنى لها.
فمثلا ...
يوجد كلمة DZIT DIT GAIIمحفورة على أرضية المطار وهي تعنى باللغة الهندية....النفاجو "الجبل الذى هو أبيض".
وبعده بقليل ستجد كلمة أخرى Mt Blancaأو الجبل الأبيض.
وهذه الكلمتان كتبتا بلغتان مختلفتان لسبب مهم جدا.
للدلالة على مكانان مختلفان ولكن لهما نفس الأهميةفي عالم الماسونية . "الجبل ألذى هو أبيض" هو للدلالة عن "الشعب المقدس يتحول عند هذا الجبل المقدس" والمقصود هو جبل بلانكا (كولورادو) واحد من أربعة مواقع مقدسة للثقافة الهندية وفيه حسب معتقداتهم والتي كان يؤمن بها السير ألبرت بايك عراب الماسونية في أمريكا الشمالية و أن الشعب المقدس يتم بعثه من هذا الجيل الأبيض.
أما كلمة Mt Blanca فهي للدلالة على جبل بلانك (في فرنسا) والذي كان هو نفس الموقع حيث وقع فرسان الهيكل الميثاق الخاص بهم . وبه انطلقت وغزت فرسان الهيكل أوروبا فكريا ومنها انطلقت الى أمريكا بعد أن هربوا الى إسكتلندا.
أما الحصان الذى كان في نفس القاعة والذى يثير الخوف لكل الركاب وخصوصا الأطفال وقد طالب الكثير من رواد هذا المطار برفعه وعدم عرضه على المسافرين لأنه يشعر الركاب بالخوف والرعب .
ولو نظرت الى هذا الحصان لعلمت أنه "حصان الشيطان" أو "حصان لوسيفير" .
كما وجد أيضا عدة لوحات رائعة الجمال رسمت في عدة مناطق في نفس المنطقة من القاعات وهيفي مجموع هذه الصور تروى قصة دمار شامل بواسطة غاز أو فيروس قاتل يحيط بالعالم وبعدها يتحد العالم كله تحت راية واحدة ونظام واحد ويعم السلام بعد خروج المسيح . وإن ترجمت هذه اللوحة إنما هي تمثل رسالة الماسونية في شكل النظام العالمي الجديد.
إنه من المؤكد أن بناء هذا المطار لم يكن لمجرد أن يكون مطارا فقط. لابد أن خيوط المؤامرة الماسونية تمر من خلال دهاليزه والأدلة المطروحة كثيرة مقابل هذا المبنى التي تفوح من رموزه وبناؤه رائحة مؤامرة النظام العالمي الجديد.
... إنهم لا يتوقفون عن المفاجئات.....
مطار دنفر بولاية كولورادو إحدى هذه المفاجئات. إنه من أهم الأسرارالتي تم الكشف عنها والتي ترتبط ارتباطا مباشرا بهذا العالم الغريب. مطار دنفر بولاية كولورادو أستحق وبجدارة أن يكون جزء من هذه المعادلة الصعبة والتي ما زلنا نحاول الكشف عن كل خباياها.
ولكن ما هي قصة مطار دنفر؟؟؟؟
وما هي العلاقة؟؟؟ .....
حسنا أربط حزامك وحلق معنا في أسرار هذا المبنى العجيب.!!!!!!.
إن مدينة دنفر تقع في ولاية كولورادو ويطلق عليها لقب "المدينة ذات الارتفاع الميل واحد". وهي من المدن القليلة جدا في العالم التي تقع على ارتفاع 1600 متر (ميل طولي) عن مستوى سطح البحر. وهي مدينة جميلة جدا على سفوح جبال كولورادو. وكانت المركز الاولفي استخراج الذهب من مناجمها الكثيرة المنتشرة بين الجبال.
كما أن لهذه المدينة مطار دولي معروف ويعمل يشكل طبيعي ويشتهر بكثرة مدرجات الهبوط فيه وسعة حجمه ويسافر من خلال هذا المطار ملايين من المسافرين سنويا وبدون أيعقبات أو اعتراضات من الولاية يمكن أن تذكر!!!.
كما أن التكنولوجيا الخاصة بهذا المطار هيكباقي المطارات الموجودة في كافة مطارات العالم ولا تختلف عنها بأياختلاف. وهو من المطارات التي كانت تتولى الحكومة المحلية تحديثها دائما ولا ينقصه الامكانيات المادية لعمل ذلك.
وبشكل مفاجئ أدهش الجميع.... بمن فيهم القائمين على هذا المطار قررت الحكومة الأمريكية إقامة مطار جديد في مدينة دنفر مواز لهذا المطار تحت حجة أن هذا المطار لا يكفيلاستيعاب التزايد المضطرد في عدد الركاب المارين من خلال ولاية كولورادو وهو ما لم يقنع إدارة هذا المطار ولكنها كانت الأوامر العليا ببناء مطار جديد لهذه الولاية.
ولكن الغموض الذي يحيط بمطار دنفر الدولي الجديد غريب جدا. وهو مبنى تحيط به الاثارة والكثير من علامات الاستفهام التي لم ولن تجد إجابة ولفترة طويلة من الزمن. والغموض لم يكن في المبنى نفسه فقط. ولكن كل الظروف التي أحاطت بعملية البناء كانت غريبة جدا وتدعو فعلا للتساؤل لما يجرى.
شكك العديد في ألنهج الغير تقليدي في عملية تشييد مطار دنفر الدولي. حيث أنه جرت العادة ، وفي كل مطارات العالم وليس فقط في أمريكا أن يكون هناك مقاول رئيسي يقوم بتشغيل مشروع البناء من البداية وحتى النهاية ، ويقوم هذا المقاول الرئيسي بعمل عقود المقاولين من الباطن ويشرف عليهم حتى نهاية المشروع ويكون مقاولين الباطن مقسمين على حسب تخصصاتهم المتخصصين بها مثل (الفولاذية والكهرباء والسباكة).
أما هذا المطار فقد أشرفت على انشاؤه الحكومة ولكن بشكل مغاير تماما حيث أنها تعاقدت مع مئات المقاولين الباطنيين في جميع التخصصات وكانت تجعل كل مجموعة تعمل لفترة بسيطة وبدون مقدمات تطردهم لجعل مجموعة أخرى تكمل ما انتهي به الأخرون.
وكانت الفكرة أن لا يعلم هؤلاء المقاولون ماذا يفعلون !!!! أو ماذا يبنون !!!!!.وتكهن كثيرون أن هذا هو تكتيك لضمان عدم معرفة العمال وأن لا يروا النطاق الكامل لأعمال البناء.
كما أنهم كانوا يزودون من الحكومة بمخططات مؤقتة مرتبطة فقط بما هو المطلوب منهم عمله فقط.
... وليس هناك غرابة لحد ألان.....
... حيث أن القادم سيصيبك بدهشة....
تم تشييد خمسة مبان كبيرة تماما وهي المبان التي كان من المفترض أن تكون هي مطار دنفر.....
وحدثت المفاجأة....
حيث اعتبرت الحكومة في وقت لاحق أنه قد تم وضع هذه المبان الضخمة بشكل غير صحيح !!!!!!.وعلى غير العادة!!!!!! ، قامت الحكومة بعملية دفن ضخمة فوق الخمسة مبان الضخمة والتي كلفت مئات الملايين من الدولارات وتم تشييد المطار الجديد فوق قمة الهياكل "الغير صحيحة"!!!.
وما زالت هذه المبان أو الهياكل أسفل المطار الجديد الذى تم الانتهاء من تشييده في عام 1995....
وبدأت بعدها المفاجئات تتسارع حيث تبين أن هذا المطار الجديد يوجد به مساحات شاسعة جدا. وان هذه المساحات لم تكن مبررة..... ولم يكن لها أي داع.
كما أن التكنولوجيا المرافقة للمطار كانت أقل بكثير من المطار السابق.
وأيضا فإن هذا المطار كان أقل بكثير من حيث عدد مدرجات الاقلاع والهبوط. وهو ما أصاب المراقبون بحيرة كبيرة .
فإن الأعجب أنه لو حلقت من فوق هذا المطار لتعجبت بأن التصميم النهائي لهذا المطار المبنى أصلا فوق خمسة مبان ضخمة تم دفنها أسفل الأرض دون هدمها إنما كان مصمما على شكل الصليب المعقوفوالذى كان يشتهر به النازيون واتخذوه شعارا لهم .
فيل شنايدر الجيولوجي السابق والذى كان يعمل مع الحكومة وهو من العلماء القلائل أو من أوائل العلماء الذى أكد أن هناك العديد من العمليات السرية تجرى في هذا المطار. أشار شنايدر إلى أنه في اخر عام واخر مرحلة من عملية بناء مطار دنفر الدولي ، تم ربط المباني الخمسة التي دفنت تحت الأرض في المطار الجديدة بممرات سرية محولة المطار إلى قاعدة واسعة مكونة من ثمانية مستويات في أعماق الأرض.
وتم إنزال ما يعادل 14 ألف ميل من الكابلات الكهربائية العالية التوصيل والحساسية . ووضعها في تلك المخازن الضخمة أسفل المطار.
فيل شنايدر أيضا علق على أنه تم قياس مستويات غير عادية ، وعالية جدا من الطاقة الكهربائية المغناطيسية التي تعرض لها هو شخصيا داخل أنفاق هذا المطار تحت الأرض.
هذه الفضائح أدت إلى الكثير من التكهنات حول ماهية استخدام هذه المنشأة تحت الارض. هذه التكهنات أطلقت صافرة الإنذار مطلقة العديد من التكهنات ، بما في ذلك أن القاعدة ستكون "مخبأ محكم الاغلاق" ليستخدم في حالة حدوث الكوارث الغير طبيعية والتيهي معلومة لمجموعة معينة من الناس.
و يعتقد البعض الآخر أنها قاعدة عسكرية سرية ، وأرضية اختبار تجريبي لتكنولوجيا سرية أو أسلحة. وهناك تكهنات بأنه سوف يتم استخدام هذه القاعدة كمعسكر اعتقال لفترة طويلة. كما أن المناطق المحيطة بهذا المطار الغريب قد تم شراؤها من جميع ملوك وأباطرة المال في العالم . منهم ملكة بريطانيا الملكة اليزابيث.وأبنها الأمير تشارلز. وجميع رؤساء امريكا وعدة ملوك وامبراطوريات المال في العالم.
إنه لمن الغريب أن تشترى هذه العائلات أراضي وتقوم ببناء قصور وملاجئ حول مطار أثيرت حوله الشبهات.
صدق أو لا تصدق لم ندخل في غرابة الموضوع بعد....
فنحن ما زلنا بالمقدمة فقط..... فمطار دنفر مازال ينبض بالغرائب.
عند دخول مطار دنفر الدولي تنتظر المسافر المفاجئة الأولى حيث ان هناك القاعة الرئيسية وهي تسمى:
القاعة الكبيرة. أو(The Great Hall).
وهو مطابق لاسم القاعة الرئيسية للاجتماعات السرية في المحافل الماسونية وإحدى أكبر أسرار المحافل الماسونية .
و يوجد داخل هذه القاعة أحفورة حفر عليها الكبسولة ألزمنية( من رموز الماسونية الخالدة) .
وفيالوسط يوجد مربع غريب الشكل عليه البوصلة الماسونية الشهيرة وهي رمز الماسونية العالمية.وكتب تحت هذه البوصلة :
"لجنة مطار العالم الجديد"!!!!.
لجنة مطار العالم الجديد ؟؟؟...
الغريب أنه لم توجد أي لجنة طوال فترة بناء المطار أو قبله أو بعده. فلماذا يتم دس هذا الاسم أو اختلاق اسم لجنة بهذا الوضع الغريب جدا وأسفل شعار الماسونية ؟؟.
كما كتب أسفل هذه الأحفورة الغريبة بمدخل المطار أن هذا التمثال أو الاحفورة وضعت هنا تخليدا لمن شارك ومول تشييد هذا المطار.
إن تشابهاسملجنة المطار المزعومة معاسم نظرية "النظام العالمي الجديد" تجعل المسافرين الذين يمرون بهذه المنطقة يتهامسون وهم في حالة استغراب.
والمفاجئات تستمر بالنظر الى الأرض. سيجد المسافر كلمات وطلاسم غريبة قد لا يستطيع الانسان المسافر أن يفسرها بمروره فوقها ولكنها كلها تغرق بالغرابة.... ويجب أن تقف عليها وتبحث عن معنى لها.
فمثلا ...
يوجد كلمة DZIT DIT GAIIمحفورة على أرضية المطار وهي تعنى باللغة الهندية....النفاجو "الجبل الذى هو أبيض".
وبعده بقليل ستجد كلمة أخرى Mt Blancaأو الجبل الأبيض.
وهذه الكلمتان كتبتا بلغتان مختلفتان لسبب مهم جدا.
للدلالة على مكانان مختلفان ولكن لهما نفس الأهميةفي عالم الماسونية . "الجبل ألذى هو أبيض" هو للدلالة عن "الشعب المقدس يتحول عند هذا الجبل المقدس" والمقصود هو جبل بلانكا (كولورادو) واحد من أربعة مواقع مقدسة للثقافة الهندية وفيه حسب معتقداتهم والتي كان يؤمن بها السير ألبرت بايك عراب الماسونية في أمريكا الشمالية و أن الشعب المقدس يتم بعثه من هذا الجيل الأبيض.
أما كلمة Mt Blanca فهي للدلالة على جبل بلانك (في فرنسا) والذي كان هو نفس الموقع حيث وقع فرسان الهيكل الميثاق الخاص بهم . وبه انطلقت وغزت فرسان الهيكل أوروبا فكريا ومنها انطلقت الى أمريكا بعد أن هربوا الى إسكتلندا.
أما الحصان الذى كان في نفس القاعة والذى يثير الخوف لكل الركاب وخصوصا الأطفال وقد طالب الكثير من رواد هذا المطار برفعه وعدم عرضه على المسافرين لأنه يشعر الركاب بالخوف والرعب .
ولو نظرت الى هذا الحصان لعلمت أنه "حصان الشيطان" أو "حصان لوسيفير" .
كما وجد أيضا عدة لوحات رائعة الجمال رسمت في عدة مناطق في نفس المنطقة من القاعات وهيفي مجموع هذه الصور تروى قصة دمار شامل بواسطة غاز أو فيروس قاتل يحيط بالعالم وبعدها يتحد العالم كله تحت راية واحدة ونظام واحد ويعم السلام بعد خروج المسيح . وإن ترجمت هذه اللوحة إنما هي تمثل رسالة الماسونية في شكل النظام العالمي الجديد.
إنه من المؤكد أن بناء هذا المطار لم يكن لمجرد أن يكون مطارا فقط. لابد أن خيوط المؤامرة الماسونية تمر من خلال دهاليزه والأدلة المطروحة كثيرة مقابل هذا المبنى التي تفوح من رموزه وبناؤه رائحة مؤامرة النظام العالمي الجديد.







0 التعليقات:
إرسال تعليق