"لا يدخل الانسان النظام العالمي الجديد إلا إذا قطع عهدا مع إبليس وأقسم على عبادته. ولا يدخل الانسان إلى العصر الجديد إلا أنه أخذ قسطا من الطقوس الشيطانية". (سبانجلر ديفيد ، ، الأمم المتحدة)
نحن بحاجة الى ان نرى الأحداث الجارية بطريقة جديدة. إن الصراع الجاري ليس بين الدول او الأديان او "الحضارات". ولكن الصراع هو صراع بيننا نحن الشعوب و بين معظم قادة الحكومات و قادة الإعلام المسمومة و قادة التعليم المبرمج و الممنهج لتسهيل بسط نفوذهم. و قادة الاقتصاد الدولي الذين يسخرون طاقات هذه الأرض لمصالحهم الاستبدادية.
إن هؤلاء القادة يدينون بمراكزهم وقوتهم لهذا الشيطان ويعبدونه عبادة قوية للغاية. يمدونه بالطاقة اللازمة له لفرض سمومه علينا. إن الحضارة دائما مبنية على الدين ، ومثالياتها مبنية على العبادة. تعلمنا من أديان ألله السماوية أن نطيع ألله عوضا عن التقرب من الشهوات و الرغبات الأنانية لدينا. لقد أستمد الملوك سلطتهم وقوتهم مما أعطاهم الله من سلطان فليكونوا هم المسئولون أمام الله. هذا هو النضال الكوني بين الروح والمادة.
لقد تأمروا سرا وكرسوا أنفسهم لتدمير الديانات والحضارات. ففي 1773 م عقد أمشل ماير روتشيلد اجتماع ل 12 من كبار المصرفيين اليهود وغيرهم من الشخصيات اليهودية البارزة ، وقدم برنامجا لمستوى النظام الاجتماعي باستخدام الوعود المتناقضة من "الحرية" و "المساواة" . وفي 1776 ، جاء آدم وايزهاوبت بالنورانيين ،والذين اندمجوا مع الماسونية في 1782م . فالنورانيون كانوا وراء الثورات العالمية من بدايات القرن الثامن عشر ..... و المصرفيون استخدموا قوتهم لنشر معتقداتهم الشيطانية. و كانوا بحاجة إلى السيطرة على العالم من أجل حماية هذه المعتقدات. هل يجب علينا التخلي عن ثقافتنا وأخلاقنا وديننا وعاداتنا من أجل أن يحترم الجميع بعضهم البعض؟ أي نوع من السخافات هذا؟.
هذا هو بالضبط جدول الأعمال إذا .... تدمير ثقافتنا وأخلاقنا وديننا وعاداتنا ، تماما كما دمرت الامبراطوريات والأمم والهويات و الجنسية والأسرة. جدول أعمالهم هو عزلنا عن وطينتنا وديننا وخلق شعوب غير قادرين حتى عن الدفاع عن أنفسهم في مواجهة طغيان النظام العالمي الجديد.
إن وجود ألله أمر لا غنى عنه ، فهو واقع.. لا يمكننا ان ننكر وجود ألله . إنه وبكل بساطة مبدأ الوفاء الذى نوفي به ألله شكرا وحمدا على وجودنا. أما العالم العلماني هو فريسة للشيطان. هذا هو المأزق الذي نحن فيه. إننا نحكم من قبل الطائفة الشيطانية.
إذا المستنيرون هم من كان النواة المؤسسة للنظام العالمي الجديد وبتمويل عائلة روتشيلد . كما أنها تعتمد عبادة الشياطين كأساس في تحقيق أهم أهدافهاحتى يمكنها السيطرة على العالم تحت أساس حكومة واحدة. وقد كونوا قوة اقتصادية سياسية هائلة وخصوصا في الولايات المتحدة الأمريكية بعد أن أنهكوا أوروبا الغربية في حروب وثورات خصوصا دورهم في الثورة الفرنسية. واستطاعوا بفترة قصيرة أن يبسطوا يدهم وبكل قوة على جميع مجريات الحياة.
يقول وودرو ويلسون ، في كتاب "الحرية الجديدة" (1913) " إن أكثر الرجال نفوذا في الولايات المتحدة ، في مجال التجارة والصناعة ، يخافون من شيء ، وهم يعرفون أن هناك قوة في مكان ما , منظمة جدا ، وسرية جدا ، وتراقب جيدا ، ومتشابكة ، وإضافة الى ذلك ، منتشرة جدا ، ان هؤلاء التجار والصناعيون عندما يدينون ذلك فإنهم يدينون بهمس وصوت فير مسموع".
ولننظر إلى العملة الامريكية المتمثلة بورقة الدولار الامريكي .....
أنظر الى الهرم الغير كامل والذى أوضحت سابقا إنه رمز هاما من رموز الماسونية... إنه الهرم المقدس في دستورهم. والعين التي لا تنام وتراقبك وهي عين "حورس".
على جانبي الهرم كتبت كلمة لاتينية هي:
" Annuit Coeptis "
وتعنى بالعربية "إعلان ميلاد". ومن ثم أسفل الهرم توجد جملة:
" 'Novus Ordo Seclorum "
وتعنى النظام العالمي الجديد . وبالتالي فإن من صمم ورقة الدولار الأمريكي يزعم أنه تم 'الإعلان عن ولادة النظام العالمي الجديد".
لم تنته المفاجآت بعد ....
الأرقام الرومانية التي هي في الطبقة التي في قاع الهرم... هي تمثل عام 1776 م ، وهو العام الذي تشكل فيه المستنيرون في العصر الحديث و هو أيضا يمثل عام استقلال الولايات المتحدة.
يوجد على طرفي النسر الأمريكي جملة بالغة اللاتينية هي ....
E Pluribus Unum
وهي تعني "واحد من العديد" ...
و هي أساس النظام العالمي الجديد في خطة توحيد العالم والحكومات والأديان والنظم المالي فهو واحد منهم حتى يمكن التحكم في العالم بعد ذلك!!!!!.
ارجع الى الهرم ألان....
أنظر الى الهرم الغير كامل وفوقه (العين الماسونية). عين حورس. هذا يعني أن الخطة لم تكتمل بعد. فقط عندما يكون النظام العالمي الجديد هو النظام القائم على جميع الأمم وهو المسيطر على مستوى العالم عندها سوف تكون الخطة كاملة.
وألان على طرفي النسر الأمريكي مرة أخرى.... تجد العجل العجاب.....
جناح النسر يحتوى على اثنين وثلاثين ريشة ..... وهو عدد الدرجات في الطقوس الماسونية في التدريج الاسكتلندي الدارج في الولايات المتحدة الأمريكية. وعلى الجناح يوجد ريشة زائدة وهي الريشة ثلاثة وثلاثين ، والريشة الإضافية المقابلة للدرجة الثالثة والثلاثون من الطقوس الاسكتلندية الممنوحة لمن قدموا خدمات ماسونية خاصة للماسونية وهي درجة شرفية.
وعلى نفس النسر عزيزي القارئ عدد ريش الذيل تسعة ، وهي تمثل عدد درجات الفصل والمجلس في الطقوس الماسونية لطقوس يورك.
والان لاحظ النجوم أعلى ألنسر. ثلاثة عشر نجمة تمثل النجمة السداسية والتي تمثل أسوأ رموز السحر الكابالى.
وألان أترك لكم المفاجأة الأخيرة.....
أنظر إلى النسر نفسه. هل هذا نسر؟ أنظر جيدا . نعم!!!! إنه ليس النسر الأمريكي الذى يفاخرون به. إنه طائر الفينيق ( فونيكس).
وطائر الفنينق أو العنقاء إنما هو طير من الخرافة. فلا يوجد طير اسمه الفينيق إنما هو من قصص المصريون القدماء أو الفراعنة .وقد أتخذه الماسونيون والمستنيرون كرمز من رموز الماسونية المهمة. ولا يعطى شعار الفنينق الى لمن أعطى الدرجة 33 من الماسونية. وله شأن كبير في طقوسهم الشيطانية.
الكاتب الماسوني ، مانلي بي هول ، (درجة 33) في كتابه ، "طائر الفينيق" :
"من تاريخ القدماء هناك طائر يسمى طائر العنقاء وصف من قبل الكتاب في وقت مبكر... في حجم وشكل يشبه النسر، ولكن مع بعض الاختلافات. الجسم في طائر فينيكس مغطى بالريش الأرجواني اللامع ، وفي الذيل هي بالتناوب زرقاء وحمراء. رأس العنقاء لونه فاتح، وحول رقبته حلقة من الريش الذهبي.. طائر الفينيق ، يقال انه يعيش لمدة 500 سنة ، ويفتح جسده عند موته ويخرج طائر فينيق أو عنقاء أخر ، وبسبب هذه الرمزية ، فإن طائر الفينيق هو ممثلا الخلود والقيامة... طائر الفينيق هو واحد من علامات ألسرية في العالم القديم ، لذلك أن من يوهب طائر العنقاء (الفينيق) في الجمعيات السرية فإنه كرجل ولد مرتين ، أو ولد من جديد. الحكمة في أنه يمنح حياة جديدة ، وأولئك الذين يولدون من جديد يولدون من النقاء بحيث تصبح الحكمة هي ميزته الخاصة ".[ص 176-177] ".
في السابع والعشرون من شهر نوفمبر من عام 2010 وبينما كنت أحضر هذا الكتاب للمراجعة والطباعة. طالعتنا الصحف والقنوات المرئية على خبر وجريمة قتل يقشعر لها الابدان, تظهر هذا التنظيم الماسوني النوراني بأسوأ حالاته.
يكشف هذا الخبر زيف هذه التنظيمات التي تعتنق الشيطان لها ربا لتعبده. يكشف لنا كم أن عبادة الشياطين أدركت الكثير من شباب هذا اليوم, ولتدق لها نواقيس الخطر وليعلم الناس خطورة هؤلاء المجرمون, وما الذي يخططون له. الخبر جاء في جميع الصحف المقروءة وصفحات الشبكة العنكبوتية كما يلي:
وجهت السلطات الأمنية الأمريكية تهمتي القتل من الدرجة الثانية وحيازة جنائية لسلاح لممثل عثر عليه شاهراً سيفاً بالقرب من جثة والدته القتيلة.
وقال المتحدث باسم شرطة نيويورك، بول براون :"إن مايكل بري، 30 عاماً، الذي يلعب دوراً في مسلسل "بتي القبيحة" (Ugly Betty)، الذي تنتجه شبكة "أيه. بي. سي"، بعد الاستجابة لشكاوى الجيران من صراخ شقة في بروكلين يتشارك بري السكن مع والدته.
وقالت الشرطة :"إن الضحية، يانيك بري، تلقت عدة طعنات وعثر عليها في وضع الركوع داخل حمام الشقة، حيث لفظت أنفاسها، بحسب صحيفة الديلي ميل البريطانية. وذكر الجيران أنهم سمعوا أصوات تراتيل بعد أن خفت الصراخ، وقالت إحداهن، وتدعى فيرنون برينت، إنه تنامى إلى مسمعها صوت الابن وهو يكرر كلمات بعينها: "كلمات دينية مثل.. القدس.. هارون وموسى.. المسيح قال ارفع سريرك وامش".
وذكر المتحدث الأمني أن قوات الأمن التي استجابت دخلت شقة الممثل الكائنة في ضاحية "بروسبكت هايتس" ببروكلين، ووجدته جالساً في مقعد، وهو حامل السيف.
ومن جانبه، قال والد الممثل، مارسيل بري :"إن سلاح الجريمة المستخدم في قتل زوجته السابقة من أدوات فنون الدفاع عن النفس التي يمارسها.
ورفض مزاعم قتل ابنه لوالدته قائلاً :"ابني ليس شخصاً عنيفاً، هو شخص سلمي، لا يمكنه فعل أي شيء لأمه، لا أعرف ماذا حدث.. لكن لم يكن ابني ليقتل والدته".
وقال الأب، وهو ماسوني :"إن ابنه حضر اجتماعاً ماسونياً بأحد المحافل في هارلم، وإنه اشتكى لاحقاً من صداع، حيث طالبه بتلاوة الصلوات والنوم. (جريدة الراية اقطرية,28 من نوفمبر 2010م).
نحن بحاجة الى ان نرى الأحداث الجارية بطريقة جديدة. إن الصراع الجاري ليس بين الدول او الأديان او "الحضارات". ولكن الصراع هو صراع بيننا نحن الشعوب و بين معظم قادة الحكومات و قادة الإعلام المسمومة و قادة التعليم المبرمج و الممنهج لتسهيل بسط نفوذهم. و قادة الاقتصاد الدولي الذين يسخرون طاقات هذه الأرض لمصالحهم الاستبدادية.
إن هؤلاء القادة يدينون بمراكزهم وقوتهم لهذا الشيطان ويعبدونه عبادة قوية للغاية. يمدونه بالطاقة اللازمة له لفرض سمومه علينا. إن الحضارة دائما مبنية على الدين ، ومثالياتها مبنية على العبادة. تعلمنا من أديان ألله السماوية أن نطيع ألله عوضا عن التقرب من الشهوات و الرغبات الأنانية لدينا. لقد أستمد الملوك سلطتهم وقوتهم مما أعطاهم الله من سلطان فليكونوا هم المسئولون أمام الله. هذا هو النضال الكوني بين الروح والمادة.
لقد تأمروا سرا وكرسوا أنفسهم لتدمير الديانات والحضارات. ففي 1773 م عقد أمشل ماير روتشيلد اجتماع ل 12 من كبار المصرفيين اليهود وغيرهم من الشخصيات اليهودية البارزة ، وقدم برنامجا لمستوى النظام الاجتماعي باستخدام الوعود المتناقضة من "الحرية" و "المساواة" . وفي 1776 ، جاء آدم وايزهاوبت بالنورانيين ،والذين اندمجوا مع الماسونية في 1782م . فالنورانيون كانوا وراء الثورات العالمية من بدايات القرن الثامن عشر ..... و المصرفيون استخدموا قوتهم لنشر معتقداتهم الشيطانية. و كانوا بحاجة إلى السيطرة على العالم من أجل حماية هذه المعتقدات. هل يجب علينا التخلي عن ثقافتنا وأخلاقنا وديننا وعاداتنا من أجل أن يحترم الجميع بعضهم البعض؟ أي نوع من السخافات هذا؟.
هذا هو بالضبط جدول الأعمال إذا .... تدمير ثقافتنا وأخلاقنا وديننا وعاداتنا ، تماما كما دمرت الامبراطوريات والأمم والهويات و الجنسية والأسرة. جدول أعمالهم هو عزلنا عن وطينتنا وديننا وخلق شعوب غير قادرين حتى عن الدفاع عن أنفسهم في مواجهة طغيان النظام العالمي الجديد.
إن وجود ألله أمر لا غنى عنه ، فهو واقع.. لا يمكننا ان ننكر وجود ألله . إنه وبكل بساطة مبدأ الوفاء الذى نوفي به ألله شكرا وحمدا على وجودنا. أما العالم العلماني هو فريسة للشيطان. هذا هو المأزق الذي نحن فيه. إننا نحكم من قبل الطائفة الشيطانية.
إذا المستنيرون هم من كان النواة المؤسسة للنظام العالمي الجديد وبتمويل عائلة روتشيلد . كما أنها تعتمد عبادة الشياطين كأساس في تحقيق أهم أهدافهاحتى يمكنها السيطرة على العالم تحت أساس حكومة واحدة. وقد كونوا قوة اقتصادية سياسية هائلة وخصوصا في الولايات المتحدة الأمريكية بعد أن أنهكوا أوروبا الغربية في حروب وثورات خصوصا دورهم في الثورة الفرنسية. واستطاعوا بفترة قصيرة أن يبسطوا يدهم وبكل قوة على جميع مجريات الحياة.
يقول وودرو ويلسون ، في كتاب "الحرية الجديدة" (1913) " إن أكثر الرجال نفوذا في الولايات المتحدة ، في مجال التجارة والصناعة ، يخافون من شيء ، وهم يعرفون أن هناك قوة في مكان ما , منظمة جدا ، وسرية جدا ، وتراقب جيدا ، ومتشابكة ، وإضافة الى ذلك ، منتشرة جدا ، ان هؤلاء التجار والصناعيون عندما يدينون ذلك فإنهم يدينون بهمس وصوت فير مسموع".
ولننظر إلى العملة الامريكية المتمثلة بورقة الدولار الامريكي .....
أنظر الى الهرم الغير كامل والذى أوضحت سابقا إنه رمز هاما من رموز الماسونية... إنه الهرم المقدس في دستورهم. والعين التي لا تنام وتراقبك وهي عين "حورس".
على جانبي الهرم كتبت كلمة لاتينية هي:
" Annuit Coeptis "
وتعنى بالعربية "إعلان ميلاد". ومن ثم أسفل الهرم توجد جملة:
" 'Novus Ordo Seclorum "
وتعنى النظام العالمي الجديد . وبالتالي فإن من صمم ورقة الدولار الأمريكي يزعم أنه تم 'الإعلان عن ولادة النظام العالمي الجديد".
لم تنته المفاجآت بعد ....
الأرقام الرومانية التي هي في الطبقة التي في قاع الهرم... هي تمثل عام 1776 م ، وهو العام الذي تشكل فيه المستنيرون في العصر الحديث و هو أيضا يمثل عام استقلال الولايات المتحدة.
يوجد على طرفي النسر الأمريكي جملة بالغة اللاتينية هي ....
E Pluribus Unum
وهي تعني "واحد من العديد" ...
و هي أساس النظام العالمي الجديد في خطة توحيد العالم والحكومات والأديان والنظم المالي فهو واحد منهم حتى يمكن التحكم في العالم بعد ذلك!!!!!.
ارجع الى الهرم ألان....
أنظر الى الهرم الغير كامل وفوقه (العين الماسونية). عين حورس. هذا يعني أن الخطة لم تكتمل بعد. فقط عندما يكون النظام العالمي الجديد هو النظام القائم على جميع الأمم وهو المسيطر على مستوى العالم عندها سوف تكون الخطة كاملة.
وألان على طرفي النسر الأمريكي مرة أخرى.... تجد العجل العجاب.....
جناح النسر يحتوى على اثنين وثلاثين ريشة ..... وهو عدد الدرجات في الطقوس الماسونية في التدريج الاسكتلندي الدارج في الولايات المتحدة الأمريكية. وعلى الجناح يوجد ريشة زائدة وهي الريشة ثلاثة وثلاثين ، والريشة الإضافية المقابلة للدرجة الثالثة والثلاثون من الطقوس الاسكتلندية الممنوحة لمن قدموا خدمات ماسونية خاصة للماسونية وهي درجة شرفية.
وعلى نفس النسر عزيزي القارئ عدد ريش الذيل تسعة ، وهي تمثل عدد درجات الفصل والمجلس في الطقوس الماسونية لطقوس يورك.
والان لاحظ النجوم أعلى ألنسر. ثلاثة عشر نجمة تمثل النجمة السداسية والتي تمثل أسوأ رموز السحر الكابالى.
وألان أترك لكم المفاجأة الأخيرة.....
أنظر إلى النسر نفسه. هل هذا نسر؟ أنظر جيدا . نعم!!!! إنه ليس النسر الأمريكي الذى يفاخرون به. إنه طائر الفينيق ( فونيكس).
وطائر الفنينق أو العنقاء إنما هو طير من الخرافة. فلا يوجد طير اسمه الفينيق إنما هو من قصص المصريون القدماء أو الفراعنة .وقد أتخذه الماسونيون والمستنيرون كرمز من رموز الماسونية المهمة. ولا يعطى شعار الفنينق الى لمن أعطى الدرجة 33 من الماسونية. وله شأن كبير في طقوسهم الشيطانية.
الكاتب الماسوني ، مانلي بي هول ، (درجة 33) في كتابه ، "طائر الفينيق" :
"من تاريخ القدماء هناك طائر يسمى طائر العنقاء وصف من قبل الكتاب في وقت مبكر... في حجم وشكل يشبه النسر، ولكن مع بعض الاختلافات. الجسم في طائر فينيكس مغطى بالريش الأرجواني اللامع ، وفي الذيل هي بالتناوب زرقاء وحمراء. رأس العنقاء لونه فاتح، وحول رقبته حلقة من الريش الذهبي.. طائر الفينيق ، يقال انه يعيش لمدة 500 سنة ، ويفتح جسده عند موته ويخرج طائر فينيق أو عنقاء أخر ، وبسبب هذه الرمزية ، فإن طائر الفينيق هو ممثلا الخلود والقيامة... طائر الفينيق هو واحد من علامات ألسرية في العالم القديم ، لذلك أن من يوهب طائر العنقاء (الفينيق) في الجمعيات السرية فإنه كرجل ولد مرتين ، أو ولد من جديد. الحكمة في أنه يمنح حياة جديدة ، وأولئك الذين يولدون من جديد يولدون من النقاء بحيث تصبح الحكمة هي ميزته الخاصة ".[ص 176-177] ".
في السابع والعشرون من شهر نوفمبر من عام 2010 وبينما كنت أحضر هذا الكتاب للمراجعة والطباعة. طالعتنا الصحف والقنوات المرئية على خبر وجريمة قتل يقشعر لها الابدان, تظهر هذا التنظيم الماسوني النوراني بأسوأ حالاته.
يكشف هذا الخبر زيف هذه التنظيمات التي تعتنق الشيطان لها ربا لتعبده. يكشف لنا كم أن عبادة الشياطين أدركت الكثير من شباب هذا اليوم, ولتدق لها نواقيس الخطر وليعلم الناس خطورة هؤلاء المجرمون, وما الذي يخططون له. الخبر جاء في جميع الصحف المقروءة وصفحات الشبكة العنكبوتية كما يلي:
وجهت السلطات الأمنية الأمريكية تهمتي القتل من الدرجة الثانية وحيازة جنائية لسلاح لممثل عثر عليه شاهراً سيفاً بالقرب من جثة والدته القتيلة.
وقال المتحدث باسم شرطة نيويورك، بول براون :"إن مايكل بري، 30 عاماً، الذي يلعب دوراً في مسلسل "بتي القبيحة" (Ugly Betty)، الذي تنتجه شبكة "أيه. بي. سي"، بعد الاستجابة لشكاوى الجيران من صراخ شقة في بروكلين يتشارك بري السكن مع والدته.
وقالت الشرطة :"إن الضحية، يانيك بري، تلقت عدة طعنات وعثر عليها في وضع الركوع داخل حمام الشقة، حيث لفظت أنفاسها، بحسب صحيفة الديلي ميل البريطانية. وذكر الجيران أنهم سمعوا أصوات تراتيل بعد أن خفت الصراخ، وقالت إحداهن، وتدعى فيرنون برينت، إنه تنامى إلى مسمعها صوت الابن وهو يكرر كلمات بعينها: "كلمات دينية مثل.. القدس.. هارون وموسى.. المسيح قال ارفع سريرك وامش".
وذكر المتحدث الأمني أن قوات الأمن التي استجابت دخلت شقة الممثل الكائنة في ضاحية "بروسبكت هايتس" ببروكلين، ووجدته جالساً في مقعد، وهو حامل السيف.
ومن جانبه، قال والد الممثل، مارسيل بري :"إن سلاح الجريمة المستخدم في قتل زوجته السابقة من أدوات فنون الدفاع عن النفس التي يمارسها.
ورفض مزاعم قتل ابنه لوالدته قائلاً :"ابني ليس شخصاً عنيفاً، هو شخص سلمي، لا يمكنه فعل أي شيء لأمه، لا أعرف ماذا حدث.. لكن لم يكن ابني ليقتل والدته".
وقال الأب، وهو ماسوني :"إن ابنه حضر اجتماعاً ماسونياً بأحد المحافل في هارلم، وإنه اشتكى لاحقاً من صداع، حيث طالبه بتلاوة الصلوات والنوم. (جريدة الراية اقطرية,28 من نوفمبر 2010م).






0 التعليقات:
إرسال تعليق