• اخر الاخبار

    3/25/2015

    كيف نواجه النظام العالمي الجديد ونهزمه

    مشكلتنا في التعامل مع الماسونية والنظام العالمي الجديد هو أنه بالفعل تم التلاعب بنا وغسلت أدمغتنا. فنحن نعيش مع الوهم بأننا أحرار،وأننا نملك حرية التعبير والرأي. وهذا  ليس صحيحا. لقد برع النورانيون و تألقوا في  التلاعب والسيطرة على شمولية  العقل فينا. اننا لا نعلم أننا تحت السيطرة.

     ومع ذلك ، يوجد لدينا الكثير من  الخيارات. و لا تزالهناك بعض من الحلول، ولكن جميع الخيارات محدودة.  اعترافا بالواقع الذي نعيش فيه ونحن لا يمكن أن نتخذ  قرارات حول شيء ونحن نجهل فيه. وبالتالي لا يمكننا تطوير أنفسنا روحيا حتى نفهم أنه تم التلاعب بعقولنا وإننا نكمن تحت مخالب الشيطان وجبروته ، ويجب علينا ان نتعلم كيفية التلاعب بهم ,وبنفس أسلوبهم الذى تم  إعداده  وعندما ندرك تلك الحقيقة أولا .... عندها  يمكننا ان نجعل من الخيارات التي لدينا أمر واقع نفرضه على الارض فتأخذنا خارج جدران السجن الذي وضعونا فيه.

    يجب أن تعلم عزيزي الانسان بأن الخروج من هذا المأزق الذى نحن فيه . يتطلب ليس فقط الشجاعة!!!, ولكنه يتطلب الاستمرارية في هذه الشجاعة. ولا تنسي أنه يجب أن نقتل الخوف الذي في قلوبنا. فهذا الخوف هو الذي وضعنا في المأزق الذى نحن به أصلا. وعندما تقتل هذا الخوف من ذلك المارد فيجب عليك أن لا تنظر الي الخلف.

     أنظر الى الامام فالحقيقة ستجدها أمامك. إن الخوف الذي يمنعنا من البدء في السير على الطريق الصحيح في الاتجاه المعاكس لهذا التيار. هذا الخوف الذى جعل الكثير من الناس ترجع إلى ملاجئها من الخوف بعد أن تجرأت وخرجت لتبحث عن الحقيقة.

    لن أزعم بأن المهمة سهلة. إنها مهمة صعبة وحلولها محدودة ولكن الخيارات كثيرة. المهم أن تبدأ. المهم أن تكسر هذه القيود. فإذا خرجت والقيد ما زال في يدك. فلن تجد من يمسك هذه اليد المقيدة.

     أولا لأن هذه اليد المقيدة لن تفيد أو تساعد في البحث عن هذه الحقيقة. وثانيا, ستكون عالة على أصحاب اليد المحررة التي حفرت في الصخر لمواجهة هذا الشيطان ومساعديه.

    إن أعظم هبة وهدية من ألله التي وهبها للإنسان إنما هي هبة المعرفة والعقل. و بهذا العقل وهذه المعرفة فإن الانسان يمكنه أن يطور نفسه بالحكمة التي وهبها له ألله. لن تستطيع محاربة الشيطان بالشر والقوة. فهو ملك الشر.

    ولاحظ أيضا عزيزي القارئ أنك تحارب الشيطان. هل ستحاربه بالخير؟ بالطبع لا!!! فإن محاربته بالخير هو خيار فاشل وغير ناجع. تحاربه بالأعلام ؟ . إنه ضرب من الجنون فهم كل الاعلام!!. تحاربه في المال؟ لا ... فهو يملك كل المال. كيف نحاربه إذا ؟.

    لتواجههم,  يجب أن نتعلم كيف استطاعوا فعل ذلك. كيف أدخلونا في هذا النفق المظلم. يجب أن نتأمل في أنفسنا وأن نتأمل ما حولنا بعد ذلك. يجب أن تؤمن بأننا فهمنا اللعبة. وأننا قد خرجنا من هذا البعد الذى وضعونا فيه. يجب أن يعلموا أنهم هم فقط بقوا وحيدين فيه. وأن أرواحنا أصبحت ملك لنا.

    أصبح المتنورين  يتحكمون بنا بواسطة الخوف و الارهاب. انهم بحاجة الى خلق هذه  التهديدات من حولنا ، حتى لا نشعر  بالأمان و أن يظل الخوف يسيطر على حياتنا ، وهذا هو الخيار الأول , إنه مدخلك الوحيد .  إن أول شيء يجب القيام به لمحاربة المتنورين هو أن تدرك بأنه,وبغض النظر عن ما يفعلونه لك ، فإنهم لا يملكون أن يقتلوك. لأنهم وبكل ببساطة لن يقتلوا روحك. ولكن أيضا كيف؟

    ارجع الي علاقتك مع دينك. يجب أن تكون جزءا من الاسلام. جزءا من هذا الاعجاز الذي أرسله ألله لك . اقرأالقران وتمعن به. كل الحلول لمحاربة هذا الشيطان في هذا القرآن. إنه عدوهم الاول.

     لقد اعترفوا بانهم لن يقدروا أن يحرفوه أو يعبثوا به . فعبثوا بك .

     لقد استطاعوا تدمير مشاعرك نحو الله ونحو دينك. أبعدوك عنه بعمليات التلقين والقولبة والتدمير الخلقي.ابتعدت عن الاسلام فابتعدت عن إنسانيتك.

     أنت لا تعلم ذلك ولكنها الحقيقة.  يجب أن تؤمن بأنك بعيد كل البعد عن الاسلام عندما ارتعدت أطرافك  منهم. وعندما خفت من الموت الذى أقنعوك به. يجب أن تصنع حقيقتك بنفسك. و لا تعطهم الفرصة بأن يعبدوا لك الطريق الذى ستسلكه. لأنك تملك الخيار,  بأن تملك روحك ودينك وجسدك.

     إن تاريخ البشرية مليء بالعبر والامثلة التي يجب أن تقودك بعيدا عن الشيطان. نحن بني البشر كائنات لها تاريخ طويل جدا  من الاستماع إلى صوت  الشيطان و الكذب  لقد أستسلمنا لجميع الاغراءات والشهوات التي صورها لنا وبإرادتنا , فأتبعناه  بدلا من أن نتبع الله.

     أيها الانسان أنت تحتاج فقط إلى قراءة قصص آدم وحواء ، قابيل وهابيل، نوح مقابل بقية العالم ، وإبراهيم أمام شعب سدوم وعمورة, تحتاج الى قراءة قصص قوم لوط وعاد وهود. هذه القصص يجب أن تعطيك حرية الخيار وتضئ لك الطريق. أي طريق تسلك, طريق الشيطان أم طريق الخير؟؟!!!.

    الفكرة لدى النظام العالمي الجديد أن يخلقوا شعوبا ذات مستويات عقلية ومتدنية. شعوبا لا تفكر وغير مستعدة للتفريق بين ما هو صحيح أو ما هو خاطئ. وبنفس الوقت يستوعبون جميع المفكرين والاذكياء في العالم لصالحهم الشخصي. وهو ما يفسر هجرة  العقول العربية و الاسيوية الي أوروبا بعد عمليات اغراء شديدة لدمجهمفي النظام. وذلك لخلق فراغ كبير بين هاتين الفئتين. فيخلقون جوا خصبا لخلق جينات التمتع بالحياة للشعوب ذوي المستويات التفكيرية القليلة مثل الجنس والافلام والكحول والشذوذ والموسيقى والمخدرات. فترتفع هذه النسبة من الشعوب مقابل النخبة من ذوى مستوى الذكاء المرتفع. وعندها يصبح من السهل أن يقوم هذا النظام الجديد بطرح أفكاره على هذه الشعوب "الغبية" وستكون فرصة أن يصدقوها مرتفعة جدا. لأنها شعوب لا تفكر بوضوح أو بطريقة صحيحة.وإن شذ عن هذه القاعدة من كان يعلم قواعد اللعبة أو أعترض على ما يقدم من سموم ,فالتهم جاهزة لهم من رجعية و تخلف و تطرف و انحياز عن متطلبات العصر وخدمة الارهاب و الاف التهم الجاهزة.

     فالفئة الطاغية من الشعوب هي الشعوب المتدنية فكريا وعقائديا وأخلاقيا وسياسيا. أما الفئة المثقفة والمرتفعة الذكاء فهي الفئات القليلة التي لا يسمع لها صوتا أو حتى صراخا. وهذا ما يفسر المليارات من الدولارات التي تلقى في أحضان شركات الاعلام والسينما والدعارة وتجارة المخدرات , لإغراق الشعوب أكثر وأكثر في الغباء واللامسوؤلية تجاه مجتمعاتهم وولاءاتهم نحو دينهم وعقائدهم. وللمحافظة على النسبة الغير عادلة بينها وبين من يريد المحافظة على هذه المسئولية ويريد تطبيقها.

    ما يجهله شعوب العالم هو أنهم الان متورطون في نظام مالي معقد جدا وضعهم في زاوية الاقتراض والمديونية لعالم المال والبنوك لبقية حياتهم. وتمت عملية مسح كامل لعقلية مقاومة هذا النظام لأنهم عبر السنين تم اقناعهم بأن هذا النظام للمديونية التراكمية هو كما هو .... ولا يمكن التخلي عنه. وهم لا يعلمون أنه ليس كذلك ولكنه هو كذلك.... لأنه تم تصميمه على هذا النظام. نظام أن يقبع الانسان تحت المديونية الدائمة مدى الحياة. إن ممالك المال التي خلقت هذا النظام هي الممالك ألتي خلقت جميع الجمعيات السرية التي مع مر السنين هي التي أقامت الثورات والحكومات والحروب العالمية ووضعت العالم كله  تحت أمرة العائلات التي تسيطر على العالم كله. كل هذه العائلات والممالك المالية هيالتي تكون الماسونية العالمية والمستنيرون. وبالتالي  كونت النظام العالمي الجديد....والتي كلها انحدرت من فرسان الهيكل وطقوسهم المتمثلة بالسحر الاسود وعبادة الشياطين. إن النظام المالي هذا, هو رأس الأفعى التي تسيطر على كل مجريات هذا النظام العالمي الجديد. إن قتلته فسوف تقتل الافعى وتخلص نفسك من هذا الشيطان الرجيم.

    يقول أندرو جاكسون الرئيس الامريكي السابق:

     " إذا عرفت  الناس مقدار  الظلم الذى يحل  بأموالنا والنظام المصرفي الذى عندنا  ، ستكون هناك ثورة قبل الصباح".

    الحل هو أن يقوم المجتمع بتحرير نفسه من هذا النظام. والذى رغم تعقيداته التي بني عليه إلا أنه ليس من الصعب أبدا أن ننسلخ عنه لأنه نظام هش و ليس حقيقي. فالعالم لن يموت من الجوع والعالم لا يعاني من اكتظاظ سكانيي. إنها كلها من نسج الخيال.

    عزيزي القار..... 6 بلايين شخص هو كل عدد السكان العالم. قد يكون رقما كبيرا جدا. ولكن هناك 3 ملايين ميل مربع فيأستراليا فقط.

     فإذا وزعت عدد سكان العالم كله فردا فردا فستكفي كل قارة أستراليا لبناء منزل لكل فرد من سكان العالم. هذا المنزل سيكون به مساحة فناء للمنزل لعمل مزرعة ومكان للعب الاطفال. وسيزيد من استراليا مساحة خالية تقدر بنصف مساحة إقليم كوينزلاند. ويبقى باقي العالم كله خال من السكان!!!!!!!.

     إذا أين هو اكتظاظ السكان؟.

     إنها عملية حساب بسيطة جدا....

     مرة أخرى عزيزي القارئ....

     كل طفل ,كل رجل, كل امرأة , على وجه هذه الارض يستطيع  أن يعيش في منزل خاص به. مع حديقة خاصة في قارة استراليا فقط و بكل راحة, مضافا إليها جميع الخدمات المرافقة. مع عدم استغلال أكثر من نصف إقليم كوينزلاند!!!!!!.

    وباقي العالم كله سيكون خال من السكان!!!.

     الامر كله يتعلق شخص الانسان  وبتقبله بنسبة الكذب أو عدم تقبله.

    إن هؤلاء السادة. سادة النظام العالمي الجديد استغلوا العشوائية في إدارة هذا العالم من قبل الشعوب وعدم إدارة التوزيع السكاني لها بشكل جيد من قبل شعوبها,  وبشكل عفوي لعوامل عدة, منها.....العرق والدين والعادات والتقاليد واللغة والتاريخ.

    أدى بهم إلى الدفع بأفكار شيطانية من تقليص عدد سكان العالم و بأحقر الطرق. فتجدهم في الشرق الأوسط أغرقوا المنطقة بحروب طاحنة وفتن مذهبية وعقائدية وتصفيات عرقية. وفي أفريقيا و أسيا, يقلصون عدد السكان بالحروب الاهلية والجوع والمجاعات والامراض الغريبة التي تحصي أرواح الملايين سنويا. من أجل السيطرة على جميع المصادر الطبيعية التي في باطنها.

     أما أوروبا و أمريكا فأكذوبة حقوق المرأة وتحديد النسل وعالم الاجرام وتفكك العائلات واختفاء الفضيلة والاخلاق،  سيكون  كفيل بهذه العملية. ناهيك عن التلاعب في جينات المواد الغذائية والخضار والاراضي الزراعية التي شبعت بالمواد السامة والمثبطات الحيوية للأجسام والتي تؤدي إلى مئات الالوف من الوفيات من كل عام.

    إن قوات الامن والشرطة والجيوش لا يتذكرون أنهم أيضا من الشعوب. إن هؤلاء السادة أقنعوهم بقوانين الامن العام وأمن الدولة وأمن الوطن يأتي في المقدمة قبل كل شيء. لقد سرقوا (بضم السين وكسر الراء) من باقي الشعوب فأصبحوا أداة شريرة بأيدي هؤلاء القادة المساقين كالنعام بأيدي سادة النظام العالمي الجديد. فأصبحت جميع القوى الشرطية وقوات الجيوش تحمل أجندة القوة والبطش والعسكرية المدمرة,  بدلا من الاحساس بالشعوب التي يدمرونها,  باسم المحافظة على القانون وحفظ الامن والدفاع عن الوطن. تناسوا أن هناك أخلاقيات الانسان وكرامة البشر هي التي يجب أن يحافظ عليها بدلا من حفظ العروش.

    قادة العالم الذين لم يدخلوا دائرة الشر هذه بعد.  والسياسيون الذين يحيطون بهم.  والمثقفون والمؤرخون والباحثون يجب أن يعلموا بأنهم أيضا جزء من هذا العالم.  وأنهم يعملون من أجل صالح شعوبهم.  وأنهم ليسوا عبيدا عند أسياد هذا النظام الجديد. إنه الخوف المزروع في قلوبهم من هؤلاء السادة. الحقيقة هي, "لو دامت لغيرك لما آلت اليك".

    لقد نسوا أنهم سيصبحون جزء من النظام الجديد الذى سيخلق لنا جميعا. يجب أن يعلموا أنهم ليسوا سوى ألعوبة وأدوات سوف يتم التخلص منها وترمى في الحظائر المعدة لباقي العالم. إنهم سيموتون بعد موت الثور الأبيض.

     يجب أن يعلموا أنهم جزء من هذه المنظومة البشعة وأن يعلموا أيضا أنهم كباقيالعالم. لهم عائلات وأطفال وأحفاد وعشائر وقبائل وقوم كباقي بسطاء العالم أمثالنا.

    على العالم أن لا يصدق ما يلقن به من التلفزيون والاعلام. لقد تم تصنيع كل حرف وكل كلمة وكل جملة وكل فقرة وكل تقرير وكل برنامج وكل دورة برامجية وكل نشرة أخبار وكل تقرير اخباري وكل تحقيق صحفي من هؤلاء الجبابرة لغسيل أدمغتهم و تلقينهم  بماذا يجب فعله  في المستقبل عندما يتلقون الاوامر في الوقت المناسب.

     لقد أصابوهم بفقدان الذاكرة ونسيان التاريخ ونسيان الدين والقدوات الحسنة. لقد تم مسح التاريخ خطوة خطوة. تم قتل المروءة والرجولة فيالشباب والمراهقين بالأغاني والكليبات والفضائيات وألعاب الفيديو والشذوذ الجنسي والتشبه بالنساء والتقليد الاعمى لنفس سادة هذا النظام.

    لقد أنفق هؤلاء السادة. سادة النظام العالمي الجديد مليارات الدولارات لتحطيم العقيدة الصالحة والطريق الصحيح لبناء جيل من الشباب الواعي فأبعدوهم عن المساجد ودور العلم والمحاضرات الدينية. قربوهم من عبادة الشيطان وتقديسه وبل تقديم القربان له.......  بتقديس مايكل جاكسون ومادونا وغاغا وفرق الروك أند رول وعبادة جسد هيفاء وهبي وتقديس عيون نانسي عجرم والتمسح بأقدام الراقصات وترديد أدعية الشياطين التي ينادون بها.

    قتلوا عفة البنات والاخلاق والشرف بالبرامج التلفزيونية المدمرة, وبالملابس الخليعة والمكياج المدمر والاغاني الهابطة. فأوروبا وأمريكا أصبحت ألعوبة بيد هذا السلطان اللعين. إنهم أصبحوا شعوبا مدمرة أخلاقيا وعقائديا وثقافيا, فأتبعوا الشيطان ودارت الدائرة على الشعوب الاسلامية.

     نحن أمة الاسلام وأمة العرب  أخر حلقة في سلسلة هذه المؤامرة. وقد أكتمل إغلاقها تقريبا إن لم نفق من هذا الحلم المزعج فإننا سنكون أول من ندخل الى حظيرة تقبع في أسفل هرم هذا النظام العالمي الجديد. ولن تقوم لنا قائمة بعد ذلك.

    تجربة: عاهد نفسك. أنت وزوجتك وأطفالك على أن تطفئ التلفزيون لمدة شهر,  وأبتعد عن جميع المصادر الاعلامية لمدة شهر كامل, بدون مسلسلات أو أفلام أو أغاني أو تقارير تلفزيونية اجتماعية أو سياسية أو حتى اقتصادية وخصوصا برامج الاطفال. وراقب أطفالك ثم زوجتك ثم نفسك بعد شهر كامل. وكن صادقا مع نفسك واحسب ما اكتسبته من مبدأ الربح والخسارة. وأتخذ القرار الذي تراه مناسبا.

    يجب علينا أن نفهم بأن الماسونية النورانية والمستنيرون والنظام العالمي الجديد وعبدة الشيطان والسحر الاسود ,هم  حولنا و في كل مكان. إن نظامهم يعمل بدقة الساعة, وكل ما علينا أن نفعله هو أن نجد ونخلق الخللفي هذه الساعة حتى لا تعمل. يمكننا اغلاق هذا النظام الى الابد, فأن كنت لا تؤمنبنظرية المؤامرة فأخرج الى العالم وأخرج من هذه البوتقة التي وضعت نفسك بها وأبحث بنفسك.  ولا تتفاجأ عندما ترى الحقيقة تتبلور من أمام عينيك...... و لتعلم بأن الدائرة قد دارت عليك, وأعلم انك إن لم تكن جزء من الحل فإنك حتما جزء من المشكلة. ولم يبقى إلا خطوة واحدة تخطوها الى داخل تلك الحظيرة.

    • تعليقات بلوجر
    • تعليقات الفيس بوك

    0 التعليقات:

    إرسال تعليق

    Item Reviewed: كيف نواجه النظام العالمي الجديد ونهزمه Rating: 5 Reviewed By: Saad
    Scroll to Top